س1:هل هناكَ تعارضٌ بين أخذِ الحقيبةِ العلاجيةِ والتوكلِ على الله؟ وإذا تمت رقيتُه فهل يخرجُ من السبعين ألفاً الذينَ يدخلونَ الجنةَ بلا بلا حساب؟
ج1: الرقية الشرعية لا تنافي التوكل لأنها من بذل الأسباب المشروعة وقد فعلها النبي صلى الله عليه وسلم وتدخل في عموم قوله صلى الله عليه
س2:من تتهمون؟ متى وكيفَ لا نَخْرجُ بالإتهامِ إلى سوءِ الظنِّ؟ وكم عددَ ما يُمكِنُ أن يُتهَموا؟
ج2:الاتهام شعور يقع في الذهن لأول مرة عند سماع الرقية الشرعية من المريض نفسه ويندرج تحت الاتهام الرؤيا يراها المؤمن أو ترى له كما ورد
س3:ما عَلاقَةُ الرؤيا في العلاجِ بالرقيةِ الشرعية؟
ج3:الرؤيا:هي احدى الأدلة التي يستأنس بها في معرفة العائن،فإما أن تكون رؤيا صادقة فهي على واقعها وإما ان تكون حلماً ويكون حينئذٍ على شكل أشخاص
س4: (سورةُ البقرةِ والصافاتِ من الحوارق) مقولةٌ نسمَعُها كثيراً فما صِحةُ ذلك؟
ج4:أولاً: لابد أن نؤصل قاعدة تقول: (القرآن الكريم لما قرأ له) فالبرجوع إلى أحاديث المصطفى صلى الله عليه وسلم علِمنا أن سورة البقرة تحصن الأمكنة
س5:ما عَلاَقَةُ الساحرِ بالعين؟ ولماذا تكونُ بعضُ أعراضِ العينِ متشابهةً لأعراضِ المسحور؟
ج5: بإمكاننا أن نؤصل قاعدة:أن كل ساحر أو من استعان بالسحرة فهو عائن غالباً فكل ساحر بالتبعية عائنولا يعمل السحر إلا مبغض،أما التشابه بين أعراض
س6:ما العَلاَقةُ بينَ كونِ الراقي يقرأُ الرقيةَ وينوي هدايةَ الجان؟ وهل الراقي يتفاهمُ مع الجانِ في أمرِ الهدَاية؟
ج6:سرعة استجابة الجان اثناء الرقية بنية الهداية مردهُ إلى ما ركبه الله فيهم من مشاعر حساسة وسرعة تأثر.فحينما تقرأ الرقية تنزل السكينة (وهي الملائكة)ويحضر كذلك